كنت
تواظب بغرس أسياخ شكوكك....
بين ثنايا عفويتي..
فصيرت َحروفي وضحكاتي..
الى ادانة ..
واحجامي عن الاسترسال..
اعترافا...
بذنب خلقَته هواجسك....
وصرتُ استبسل في انتقاء كلامي معك...
واجيش يقظتي...
كي لا اقع في فخ ظنونك....
فأخسرك ....
واستوطن الصمت لحظات ودنا..
وامعنتَ في الغياب..
فاصطرخ الحرمان
في داخلي كطفل
وبكـــــى!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق