مرة
اخرى..
في
مواجهة تلك المخاوف السحيقة
في
ذات!
***
حلم
آخر
أو
بالاحرى رسالة اخرى..
***
ذات
الشرفة الشاهقة..
التي
تأبى فراق ذاكرة..
رغم
مفارقتها للوجود!
***
تتداعى
كل مرة بطريقة سينمائية
مدهشة..
وبسيناريو جديد
وبأكشن
مثير!
***
جسد
معلق في الهواء..
يتأمل
بهلع أنفاسه الاخيرة!
أو
بالاحرى رفاته المتكامل قبل أن يتشتت!
***
فإذا
بيد لئيمة تمتد..
تمتحن
مدى تشبث ذلك الجسد.. بالحياة!
انتهى
الحلم في حضن دافئ!
حضن
مانحة الميلاد!
حضن
أم!
***
واقعة
.. اخرى!
وليس
شرطا أن يكون حلما..
ربما
حلم يقظة!
***
تحت
لسعات الوهج
خطوات
ندية
تتمدد بفرح..
على
أرض صلبة..
من
الأحلام..
والآمال
تمنح
سالكها ثقة جبارة!
***
هنالك
في الزوايا..
ظلال
تحاكي ..
تانك
القدمين!
***
من
طقوس معرض الكتاب!
أن
تصطدم بابتسامة لطيفة
قبيل
معراجك بين رفوف الكتب!
***
تملأ
استمارة بسيطة تختلس
من
وقتك شيئا لا يكاد يذكر!
وتغادر
بابتسامة حبيبة!
***
الوجهة
الاولى
دار
الانتشار..
حيث
تترعرع اصدارات عمانية شتى!
***
بذلت
مجموعة من الكتب العمانية..
لطلاب
الجامعة..
#بريت_
ذمتي
***
جولة
كلفتني 4 أكياس ثقيلة!
مستحقة
أوسكارا بوليوديا
عن
فيلم كولي!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق