النفس الانسانية كهذا البحر ...
والأفكار التي تتلاطم على ساحل عقله..
لا تقل ضراوة من الأفكار الكامنة في أعماقه!
***
أرفض انزال المثقف منازل القديسين
لا استمرئ استبدال جلده الطيني بهالة نور محضة
لا لإعدام انسانيته وبشريته!
***
أحيانا اتساءل... الا ينقرض المدراء الغارقين في احلام
خلود كراسيهم!
إذا حتة مدير هذا منهجه... فلا أريد تخيل من هو أعلى منه.. او اذا انتقل الى الصفوف
الأعلى...
وياترى كيف احساسه الخالد اذا ما انتقل الى الرفيق
الاعلى!
***
في احدى المناسبات، كان أحد المسؤولين غارقا ومغرقا مستمعيه في خطبته العصماء عن حبه وولائه
الشديد للجهة التي كان يعمل بها، ثم اشاد بالجهة الجديدة التي يعمل بها لانها
خدمية وتنفع الناس ولها غايات عظيمة. فهمس احد موظفيه: دامك تحب الخير للناس حبه
لمرؤوسيك يا اخي!
***
انا مع المقولة ان الكاتب لا يكتب الا لنفسه!
***
للكاتب الحق ان يكتب ما يؤمن به ويشعر به..
وللقارئ الحق في انتقاء ما يقرأّ!
***
اقرأ مذكرات بيجوفيتش... التي كتبها في فترة سجنه..
واكتب هذه التدوينة من زنزانة الحمى الانفرادية!
***
القراءة كانت خير معين للتغلب على مشاعر النفي من
الحياة!
***
يعتبر البعض ان المدونات مجرد ارشيف للاحتفاظ بالافكار
المكتوبة..
يبدو انها الحقيقة المرة!
***
اعجبتني ردود الافعال على تصيد صحيفة الكترونية للطالب
الذي نسي شهادته في يد راعي الحفل!
***
الاخطاء
واردة ويجب ان يكون هنالك تصرف احترازي من جهة المنظمين لرفع الحرج والارتباك في
حال وقوع مثل الاخطاء.
***
من
غرائب العيادات الخاصة..
ان سعر
معاينة الطبيب تختلف من طبيب لآخر في ذات العيادة !!
ليش...
شهادته مخطوطة بماء الذهب مثلا!
***
فيلم war room الهوليودي على الرغم من رسالته الروحانية النبيلة، الا انه طائفي
بامتياز لانه خص ذلك للمسيحيين وتجاهل الاطياف الاخرى التي تمارس شعائر دينية تختلف
في الطريقة ولكنها تشترك معها في الغاية السامية ، بينما بوليود تخطتهم بأميال
شاسعة في التعددية وقبول الآخر واحترام المعتقدات المختلفة طالما انها في النهاية
تؤدي للسلام والوئام.
***
رنبير كابور
يعيش نكسة فنية قاسية بعد فشل ذريع لعدة افلام متوالية له... فهل تنقذه تعويذة
ديبيكا باديكون لاثارة شباك التذاكر في فيلمه الاخير!
***
***
في تصوري ان الكثيرين من المخرجين والمنتجين في بوليود
كانوا يعولون على جيوب البسطاء، لتمرير افلامهم التافهة والمكررة والمقلدة .. الا
انهم فاتهم ثورة الاتصالات والانفتاح على العالم من خلال شبكات الانترنت.. لهذا لا
عجب لفشل هذا الكم من الافلام الهندية سنويا وهذا يهدد صناعة السينما الهندية ان
لم تغير سياساتها!
***
بعد النجاح الذي لقيته الدراما الباكستانية، وفوزها
بجمهور عربي عريض وفي لها، تعتزم السينما الباكستانية استثمارهذا النجاح لصالحها
فهل ستنجح.. ام ستقع في نفس مطب بوليود ، كما لا يمكننا اغفال ان بوليود منافس قوي!
***
هل تعد مغامرة حمقاء ام استراتيجية ذكية، ما يعتزم عليه
المخرج سنجاي ليلا بنسالي من عرض فيلمه باجيراو مستاني تزامنا مع ديل والي فيلم شاروخان المنتظر هذا الكريستماس
مع الفاتنة كاجول، اهي محاولة اثبات شيء ما او رد اعتبار ام غرور خاصة انه تعرض
لفشل فيلمه سافريا امام فيلم شاروخان اوم شانتي اوم عام 2007م!
***
فأدانوه
بحقائق من تاريخ الإسلام!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق