"ربما
ألقاك في ذكرى عتاب"*
مهلا أبيت اللعن**.. أتتجاهلني!
****
نعم..
تهاوت تلك النجمة..
وتبددت.. وكأنها ما كانت!
****
أطعّم الكلمات..
بزبرجد أشواقي!
واسكب في فم الحروف
ألمي!
****
أراحل؟
إذاً..قد عزمت الرحيل..
قرار أحادي اتخذته..
فلا تشركني بالخبر!
****
صرت لا اخبر صديقاتي ..
بتدويناتي!
****
بعد أن غلفتني تلك الصديقة
بهالة احترام..
لا تتخطاها..
****
لست بحاجة إلى مريدين واتباع..
احتاجهن كأنداد..
اكتافهن تحاذي كتفي..
****
لست بحاجة الى تلميذات..
بقدر حاجتي الى قلوب تحيطني بدفئها!
****
للمفارقة مازالت طفلتي تسألني : ماما هل أنت
معلمة؟
وكل مرة اجيبها بالنفي
فمن سيقنع الآخر في النهاية!
****
ذلك الطيف تنبأ لي
طقسا مزاجيا عاليا
سيظل محلقا مع طيور النورس
كذب المنجمون ..
ولو حاولنا تصديقهم!
****
ويقول لي .. حديثك شهي..
دافئ كشاي بالزعفران..في ليلة عميقة الشتاء!
*****
تغيّرنا أفاعيل الحياة..
نعم تغيرنا!
****
اتسكع في دروب خاوية
إلا من ذكراك!
****
استمع لصوت عاطف سالم***..
العذب..
****
احتضنني اليوم
لحن دافئ
من عبق جوري
على خط الزمن!
****
أسكرتني أمنية
أن اشحذ أناملك
بحديث شبق..
كفتى الفراولة!
****
Kia yeh
mera pehla pehla pyar hai!****
ألن تكف بوليود عن مزاعمها
الأزلية!
زهقنا!
****
بينما العلم الحديث يقول أن الحب الأول غير
ناضج البتة!
****
أنا سيئة المذاكرة لأبنائي..
جيدة الإدارة!
****
آن أن يعتمدوا على انفسهم!
كما فعلنا يوما!
وللكون سنن!
ودوائر تدور!
****
أما أنت أيها الجدار
المشاكس
اودعت لك
دعوة!
كن بخير!
*****
* فاروق جويدة
** تحية للملوك كانت عند العرب
*** مطرب بوليودي
**** أهذا هو حبي الأول؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق